الكذب:
يلجأ الإنسان للكذب:
- كرد فعل للخوف والقلق والخوف والقلق من العقاب.
- كنوع من العدوان على الأهل أو المحيطين به.
- الشعور بالإحباط وعدم الإحساس بالذات يجعل الإنسلن يكذب.
- المقارنة والتهديد والحرمان العاطفي.
- التهديد المستمر من قبل الأسرة أو المدرسة.
- الإلتزام الشديد والمثالية الشديدة تجعله يكذب للحصول على المظهر اللائق.
ويجب دراسة دوافعه فهل هو عدم نضج عقلي أم رد فعل من تصرفات الآخرين.
السرقة:
- يميل الإنسان للسرقة لصغر السن وعدم معرفة الحدود الملكية أو الخصوصية.
- لإشباع إحتياجات أساسية لدى الإنسان(مثل سرقة الجوع).
- إشباع هوايات معينة.
- السرقة من أجل التخلص من مأزق معين.
- فقد العطف والحنان من قبل الأسرة.
- الإحساس بالإحباط وعدم الشعور بقبول الشخص.
- كنوع من العقاب للآخرين.
- الحماية الزائدة.
- تقليد سلوك المحيطين.
- الشعور بالنقص والدونية.
- الخوف من العقاب بفقد أشياء أو الحرمان منها.
العنف والعدوان:
وله جانبين جانب سوي وهو الحفاظ على الذات من أعتداء الآخرين, والجانب الآخر غير سوى سلبي ويحدث بدون وعي مثل الإعتداء والضرب والسب والشتم.
العدوان الإيجابي هو للدفاع عن الذات ضد الإحباط.
العدوان السلبي هو مشاهر مكبوته من الغضب والعدوان الداخلي.
إضطراب الإنفعال:
هو عدم مناسبة الإنفعالات من حيث شدتها وأنوعها المختلفة التي يمر بها الفرد.
وأهم أنواعها : “الإضطراب الهوس” وهو نجد الشخص وجيها وسعيدا ومتفائلا ونشيطا دون أن يكون هناك سبب, ثم نجده يعاني من إضطراب الإكتئاب ويبدو مهموما وحزينا وكثير البكاء, نوقد يفكر في الإنتحار والإنعزال بدون سبب يدعو لذلك.
