ادمان النساء على المخدرات
– إدمان الفتيات خاصة الفتيات الصغيرات نسبيا من 16 ؛ 18 سنة إلى 20 سنة وأكثر مسألة تثير الألم والحزن، فبقدر ما تنطوى قصص هؤلاء الفتيات على الكثير من الإثارة الصحفية إلا أنها تمثل مأساة تسحق القلوب، لأن كثيرا من قصص هؤلاء الفتيات الصغيرات انتهت إلى الوفاة
– إدمان البنات منها أن البنت فى بداية إدمانها تتجنب المخاطر، ولذلك تلجأ إلى الطرق السهلة مثل الحصول على الأدوية المخدرة ولكن إذا احتاجت إلى أنواع أخرى من المخدر مثل الحشيش المفضل لدى معظم البنات المدمنات أو البانجو أو الهيروين فهى تفضل أن تعتمد فى ذلك على ولد من شلة الإدمان فهى فى القليل النادر ستقدم على المخاطرة والتعامل مباشرة مع تاجر الكيف ولكنها ستفضل التعامل مع الأدوية والحبوب بجميع أنواعها من صيدليات تعرفها.
علاج ادمان الفتيات من المخدرات
بعض الفتيات اللاتى أدمن يتمتعن بقدر معقول من الاستقرار الأسرى وارتفاع المستوى الاجتماعى وأنهن ربما واجهن مشكلات عدم التحقق الذاتى ووجدن من يشجعهن على الهروب من هذه المشكلات البسيطة التى تعالج بالتوجيه والنصح إلى الإدمان مشيرة إلى أن العلاج يعتمد على التدريب النفسى ومحاولة تحقيق لذة أو متعة بديلة لهذه المتعة سواء بالرحلات إلى أماكن ترفيهية يصعب فيها الحصول على المخدر أو الانخراط فى أنشطة ثقافية أو فنية أو تشجيعها على ممارسة الهوايات أو عزلها داخل المصحة
إن علاج الادمان عن طريق عزل المدمن أو المدمنة فى البيت أو المصحة بالقوة هو مبدأ فاشل بدليل أن نسبة الذين يعودون إلى الإدمان من هؤلاء تصل إلى 70% من العدد الإجمالى من المدمنين، مؤكداً ضرورة مراقبة البيئة الاجتماعية للمدمن لأنها ستساهم فى النتيجة التى سيصل إليها هذا العلاج نجاحاً أو فشلاً
ادمان البنات ظاهره منتشره جدا الأيام دي و ده لأسباب كتيره منها التفكك الأسري .
انعدام التواصل .
بين الاهل .
الصدمات العاطفية .
الصديقات المدمنات .
والبنات والسيدات بيكون عندهم مخاوف من العلاج وشايفين انه مستحيل وده مش صحيح بنات وسيدات كتير قدروا يحاصروا مرضهم وحياتهم الطبيعيه او الزوجيه رجعتلهم تاني بس هم كسروا الخوف وطلبوا المساعده .
اخرجي بره دايره اليأس وكلميني دلوقت اقدر اساعدك لو انتي عايزه تساعدي نفسك .